الأمير محمد بن سلمان يزور المملكة المتحدة بعد مرور خمس سنوات على حادث خاشقجي
نبدأ جولتنا في الصحف البريطانية من صحيفة الغارديان ومقال كتبه بيتر ستون في واشنطن بعنوان "الخبراء يقولون إن دفاع حرية التعبير الذي يتبعة ترامب في قضية 6 يناير يمثل خطرا على الديمقراطية
نبدأ جولتنا في الصحف البريطانية من صحيفة الغارديان ومقال كتبه بيتر ستون في واشنطن بعنوان "الخبراء يقولون إن "دفاع حرية التعبير الذي يتبعة ترامب في قضية 6 يناير يمثل خطرا على الديمقراطية".
فقد دافع دفاع الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، ردا على لائحة اتهام جنائية اتحادية فيدرالية مكونة من أربع تهم تتهمه بالدفع بمخططات غير قانونية لإلغاء خسارته في انتخابات عام 2020، بأنه كان يمارس حقوقه في حرية التعبير. الأمر الذي دفع المسؤولين السابقين في وزارة العدل وخبراء القانون إلى انتقاد مثل هذه الادعاءات وأنها وهمية وتشكل تهديدا لسيادة القانون.
وعلى الرغم من توجيه المستشار الخاص، جاك سميث، الاتهام المفصل لترامب والمكون من 45 صفحة، فقد صور ترامب وبعض كبار حلفائه الجمهوريين مرارا وتكرارا حملته بأنها متعددة الجوانب للبقاء في السلطة كمسألة حرية التعبير.
لكن مسؤولين سابقين في وزارة العدل وخبراء في القانون وعدد من الأعضاء الجمهوريين السابقين يقولون إن أفعال ترامب وخططه تجاوزت حرية التعبير، وأنه وحلفاءه يضعفون نظام العدالة.
وينقل المقال عن النقاد قولهم إن حلفاء ترامب الذين يتبنون ادعاءاته المتعلقة بحرية التعبير يحاولون على ما يبدو التستر على قاعدة الحزب وتبرير التمسك بترامب، على الرغم من الأدلة الدامغة الكثيرة في لائحة الاتهام التي تكشف عن دور ترامب النشط في حيل غير مسبوقة وغير قانونية لإلغاء نتيجة